لقد قضيت أكثر من نصف عمري وحيد ولم تؤذني الوحدة يوماً كانت تحتويني دائما وتمنع عني الأذى وحدها المرات التي جُذبت بها نحو الناس بعيداً عن وحدتي كانت أكثر خذلاناً وأشد ألماً، الأشخاص ليسوا كما يبدون من الخارج الجميع مخادع بشكل أو بآخر وحدها الوحدة تحميك من أذاهم، وحدها مخلصة لك، لقد اكتشفت أن حائط غرفتي كان أكثر مكان آمن في العالم وأن وسادتي كانت أحن علىّ من هذا العالم وأن صمت حزني كان أصدق من أصوات محبتهم

ليست هناك تعليقات